حديث الساعة

قائد قيادة اولاد افرج إقليم الجديدة نموذج لرجالات السلطة في التدبير الجيد للمرفق العام حضورا ومواكبة 

السلطة في خدمة الشعب، عنوان لمسار مهني ينطبق على حضور السيد قائد قيادة اولاد أفرج إقليم الجديدة، الذي لم يتوانى قط في خدمة الصالح العام، بعطائه وقوة أدائه الوظيفي في تقريب الإدارة من المواطنين،المرتفقين والتفاعل مع قضاياهم وانتظاراتهم ، بمختلف مصالح القيادة، لاسيما مصلحة الحماية الإجتماعية، ذلك الورش الإجتماعي التي يوليها اهتمام كبير، من خلال الانكباب التام على خدمة المواطن المرتفق بالقدر الكافي من المعلومات ، إلى جانب تدبير الوثائق الإدارية بشكل يراعي طلبات المواطنين، ما يميز حضور قائد قيادة اولاد أفرج، مواصلته الدؤوبة التي يحرص خلالها، محاربة كل أشكال احتلال الملك العمومي، بما يرد الاعتبار للشارع وساحاته، كفضاء متاح للمواطن وفقا للضوابط القانونية وقواعد الأنظمة المعمول بها ، الأمر الذي استحسنته واشادت به شريحة واسعة من المواطنين مبدية تطلعاتها في أن تستمر هذه الأنشطة المهنية والأدوارالجيدة التي يضطلع بها السيد قائد قيادة اولاد أفرج في كل وقت وحين ، وإجراءاته الفورية في مراقبة كل الأنشطة تعزيزا للوعي المجتمعي ، بأهمية الحفاظ على الملك العمومي.
أما على صعيد محاربة البناء العشوائي، فقد قامت السلطة المحلية بقيادة السيد القائد بشكل منتظم ومسؤول ، بمتابعة دقيقة لكل الأبنية المعمارية، من خلال دوريات منتظمة إلى جانب أعوان السلطة، عكست بشكل يقظ حجم المسؤولية، في التصدي لمظاهر البناء العشوائي وتقويم كل الاختلالات، عملا بكل الدوريات الوزارية و تجاوبا مع كل التوجيهات العاملية، التي مافتئت تحرص على الاضطلاع بمهام أكثر إيجابية تناغما والمصلحة العامة، التي تفرضها المرحلة الحالية، بما يفرضه الواجب الوطني من تعزيز للتنمية المستدامة المفتوحة، من خلال جملة من الاوراش المفتوحة.
عمل جبار وتفان في العمل، لا زال يجسده السيد قائد قيادة اولاد أفرج إن على مستوى الحملات التحسيسية التوعوية بخصوص كل ما جد واستجد في المنظومة الصحية، من خلال متابعته الدقيقة للسير العادي لعملية اللقاح، في اوساط تلاميذ المؤسسات التعليمية و كذا الدواوير بالنطاق الترابي للجماعة .
ومن منبرنا الإعلامي من خلال ما استقيناه من ارتسامات ولقاءات، لايسعنا إلا أن ننضم للأصوات المشيدة ، بسمو المهنية الإدارية للسيد قائد قيادة اولاد أفرج، الذي يستحق كل تعبيرات الإشادة والتقدير.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى