محمد فليل مناضل شهم و ظاهرة سياسية تستحق الاشادة.
أجمعت فعاليات سياسية و هيئات المجتمع المدي و الساكنة بجماعة مولاي عبد الله أن النائب الخامس لرئيس جماعة مولاي عبد الله يعتبر بمتابة ظاهرة سياسية تستحق التنويه و الاشادة.
وبحسب رأي احد المتتبعين للشأن المحلي بجماعة مولاي عبد الله ، انه منذ انتخابه السيد محمد فليل كنائب لرئيس جماعة مولاي عبد الله فقد وفى بما عاهد به الساكنة الامغارية التي وضعت فية الثقة و انتخبته كمستشار ليدبر و يسهر على شؤونها ، فقرب الإدارة منها ورفع راية التحدي بكل شجاعة سيرا على ما يود تحقيقه ملك البلاد جلالة الملك محمد السادس.
وأضاف نفس المصدر بأن الييد المستشار محمد فليل دائم البشاشة برغم بصدر ما تحاك ضده من الدسائس و الانتقادات الغير المنطقية من طرف خصومه السياسيين بغية للحد من عطاءاته كمنائب رئيس الجماعة و كمسؤول حزبي و كفاعل جمعوي، اذ استطاع في ظرف وجيز تحقيق و تلبية مجموعة من حاجيات ومطالب المواطنين، و يصفونه برجل الظل الذي يشتغل بصمت بعيدا عن البهرجة و العدسات عن البروتوكولات و البرستيج…يتبع.