يتابع الراي العام بمدينة الجديدة باستغراب كبير هجوم بعض الابواق المسترزقة التي لا تفرق بين الصالح والطالح بالاقليم من خلال استفزازات ومضايقات وخلق روايات كاذبة واطلاق اشاعات ملفقة ، الهدف منها النيل من سمعة وكرامة بعض الشرفاء والنزهاء والوطنيين بهذا الاقليم.
من بين ضحايا هؤلاء المسترزقين والمتخلفين الذين يكنون الحقد والكراهية ، نذكر على سبيل المثال السيد الدكتور عبد الرحميم حمداد المنحدر من عائلة عريقة لها تاريخ كبير، بصفته كطبيب بالمستشفى الاقليمي بالجديدة قد ساهم في مجموعة كبيرة من الاعمال الخيرية والاجتماعية الطبية همت عدة قطاعات دات صلة بالمواطنين مباشرة ، حيث ان الكبير والصغير بهذه المنطقة عامة يعرف السيد الدكتور حمداد بخصاله النبيلة وطيبوبته وشعبيته وحبه الكبير لابناء دكالة ، لا تفوته اي مبادرة او خدماتية صخية تعود بالنفع والخير على المواطن الذي يرى فيه كخير خلفل لخير سلف، حيث ان الكل تقصده من اجل الاستفاذة من خدماته الطبية الجليلة.
فقد اكد اغلبية معارفه عن امتعاضهم واستنكارهم الشديد لما يتعرض له الدكتور عبد الرحيم حمداد من مضايقات في عمله بالمستشفى الاقليمي محمد الخامس بالجديدة، و من واستفزازات واشاعات تمس باخلاقه وكرامته وتشكك في نزاهته وصدق مهنتهه ك طبيب “ولد الشعب” ، كما انهم يتبرؤون من هؤلاء الفوضاويين و ياكدوا على انهم مستعدين للوقوف في وجه هؤلاء “المخلوضين” وكشف حقيقة امرهم التي تهدف الى الضغط عليه من اجل كسب المال الحرام وتلطيخ صورته امام الراي العام المحلي بالجديدة.
خلاصة القول..طوبى للسيد الدكتور عبد الرحيم حمداد بهذا الحب الكبير الذي يحظى به من طرف ابناء دكالة الذين يعرفونه عن قرب ويقدرونه ويحترمونه ، كما انهم يشيدون بما يقوم به من اعمال جليلة تتجلى في تقديم الخدمات والمساعدات الطبية لكل من دق بابه او مكتبه.
