عدالة

اللهم اشفِ الحاج اسماعيل فليل الغالي شفاءً عاجلًا لا يغادر سقمًا

في تصريح للإعلامي حميد البهالي أكد على مايلي ” ان عائلة الحاج اسماعيل فليل من اشرف واعرق العائلات بمدينة تيط وهي تنتسب الى سلالة الولي الصالح مولاي عبد الله أمغار وافند كل ماراج في من اخبار زائفة عن حادث الاعتداء عليه من طرف احد مستخدميه كان يؤمه بضعيته الفلاحية نظرا لحالته الاجتماعية المتأزمة، وهذه الاباطيل و الاكاذيب ضربت في العمق اعراض العائلة الشريفة والحقت به معاناة نفسانية وكما أترت بشكل كبير على سرية الابحاث القضائية الجارية سواء على مستوى ضباط الشرطة القضائية أو مؤسسة قاضي التحقيق، ولذا العائلة اللجوء الى القضاء لمقاضاة مروجي هذه الاباطيل في حق شخص يرقد تحت العناية الطبية المركزة “قسم الانعاش” وختم تصريحه دعائه بالشفاء الحاج اسماعيل فليل..”
” لايسلم الانسان من السنة الناس “هو مثل من الامثال المتداولة بين الناس، لما لها من اثار نفسية مرهقة تؤلم القلوب وتؤثر على الاحساس والشعور وتبعث الحزن والالم والارهاق.
موضوعنا اليوم كما جاء في صريح الزميل حميد البهالي يتجلى في مجموعة من الادعايات المتبوعة بالألفاظ الجارحة والمضايقات المشينة المتناثرة بالمحيط عبر ابواق ووسائل اخرى ملتوية، الهدف منها هو النيل من سمعة بعض الاشخاص الذين هم في غنى عنها لانهم مظلومين اولا، ثم في نفس الوقت مؤمنين ومقتنعين بان هناك نوع من البشر يأكل لحم اخيه غيبة بسبب النميمة وفبركة بعض الاساطير والادعاءات الكاذبة وتلفيف التهم ظلما وعدوانا في اتجاه شخص لا علم له بما يدعوه لأنه ملتزم ومتشبث بمبادئه الصادقة والمسؤولة.
هكذا اذن قد اصبح السيد الحاج اسماعيل فليل الشخضية المتميزة ونموذج للوطنية الصادقة ، ودار الجود والكرم والنخوة والحكمة، والحشمة والوقار ومرحبا وزيد القدام، وله عدة اعمال جمعوية يساهم فيها بشكل كبير ماديا ومعنويا خدمة لله وللضمير الانساني وحبا للوطن الذي ينتمي اليه، شخصي معروفة بجماعة مولاي عبد الله واقليم الجديدة و الوطن، واسمها مرتبط بالمجال العقاري و الاقتصادي و الاجتماعي،فالحاج اسماعيل فليل واحد من اكبر المقاولين والمنعشين الاقتصاديين بإقليم الجديدة بعدما التحق به ابناؤه بنفس الطريق ونفس النهج لا تمام ما رسمه لهم الاب حبا في مصلحة البلاد، للمساهمة في تخفيف عبء البطالة والعطالة بالإقليم من خلال تشغيله لليد العاملة ووقوفه مع المجتمع المدني في جميع الانشطة ذات الفوائد الانسانية الاجتماعية والخدماتية التي تعود بالخير والنفع على الاقليم عامة وجماعة مولاي عبد الله خاصة، كل هذه الاعمال الجليلة التي يتصف بها الحاج اسماعيل فليل قد دفعت بالبعض من الحاقدين الى التطاول على اسمه من اجل النيل من سمعته وشرفه، عبر ادعاءات كاذبة وباطلة و لا تمت للحقيقة الحادث المأساوي الذي تعرض له على يد احد مستخدميه بصلة او ارتباط، الهدف منها هو تضليل الراي العام المحلي لغاية في نفس يعقوب او ذات مصلحة طمعوية بخيسة.
خلاصة القول…فان الحاج اسماعيل فليل يبقى قدوة في الشرف والنزاهة والصدق والوفاء والعمل المتواصل والدؤوب خدمة للمواطن اولا ثم للوطن وارضاءا لله وللضمير…
اللهم اشفِ الحاج اسماعيل فليل الغالي شفاءً عاجلًا لا يغادر سقمًا اللهم إني أستودعك إياه فاحفظ وديعتك يا أكرم الأكرمين يا رب العالمين”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى