سيدي علي بنحمدوش يعيش تحت رحمة سيوف حرب عصابات الممنوعات بشتى أنواعها 

الفراغ الأمني بجماعة سيدي علي وانعدام القبضة الأمنية الصارمة لدوريات الدرك الملكي وغياب الجدية اللازمة للقيادة الجهوية للدرك الملكي بالجديدة في الإسراع بافتتاح مقر للدرك الملكي بسيدي علي، لشساعة تراب الجماعة وكثافة ساكنتها التي شهدت مرات عديدة، انفلات أمني هدد معه استقرار الساكنة وأمنها، الأمر الذي فتح الساحة لحرب العصابات التي أحدث رعبا خلف حالة من التذمر والخوف، المبارزة التي وصفها سكان سيدي علي بأفلام الرعب و عصابة المافيات، أسلحة الساموراي من سيوف بأحجام كبيرة تحت قبضة مجرمين نيتهم تصفية الحسابات بين عصابتبن تمتهن ترويج المخدرات بكل أصنافها حشيش، أقراص مهلوسة،الماحيا…، حتى أصبحت مناطق ودواوير بسيدي علي بن حمدوش منطقة عصية على درك اشتوكة لانتشار أفراد عصاباتها بكل الأزقة والأحياء وإحكام سيطرتها .
انعدام الأمن وغياب مركز أمني للدرك الملكي جعل من جماعة سيدي علي بن حمدوش وجهة مفضلة للراغبين في التزود بشتى أنواع المخدرات بل حتى الهجرة السرية على مستوى الشريط الساحلي….
يتبع… “القرص” من بارون المخدرات و الأقراص مهلوسة بسيدي حمو الى اكبر مجزئ للبناء العشوائي.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

x

‎قد يُعجبك أيضاً

الهيئة الوطنية لحماية المال العام والشفافية تراسل عامل اقليم سيدي بنور.

راسلت الهيئة الوطنية لحماية المال العام والشفافية عامل إقليم سيدي بنور وذلك قصد موافاتها بنسخة ...